Negev Coexistence Forum for Civil Equality
פורום דו-קיום בנגב לשוויון אזרחי
منتدى التعايش السلمي في النقب من أجل المساواة المدنية
16 فبراير 2017 | تحديثات من النقب: أخبار, أفلام وغيره
ملف معطيات جديد لمنتدى التعايش يكشف التمييز المستمر ضد المجتمع البدوي
في الشهر الأخير نشر منتدى التعايش السلمي في النقب التمييز بأرقام – ملف معطيات احصائية, تقرير يعرض الفجوات الواسعة بين المجتمع البدوي للمجتمع الاسرائيلي في مختلف المجالات, منها التعليم, العمل, ومقياسات اقتصادية أجتماعية, التخطيط وغيره.
للانتقال للتقرير الكامل أضغط هنا
أفلام جديدة من مشروع معترف بهم التابع للمنتدى تخرج الى النور
مع مجموعة آخذه بالاتساع من مصوري فيديو متطوعين من القرى الغير معترف بها, مشروع معترف بهم التابع للمنتدى يتشرف بعرض الأفلام الأخيرة التي صورها اعضاء المجموعة:
قرية الفرعة هي قرية بدوية غير معترف بها موجودة من قبل قيام الدولة. في القرية والتي تقع بجوار مدينة عراد حوالي 5000 مواطن. وبالرغم من قرار الدولة عام 2006 بالاعتراف بالقرية، توقفت إجراءات التخطيط لوجود القرية على أراض يتم التخطيط لآقامة عليها منجم للفوسفات.
شاهدوا فيلم لسعيد قبوعة، من سكان القرية ومتطوع في مشروع “معترف بهم”، حيث يسرد قصته.
شاهدوا الفيلم وشاركوه عبر الفيسبوك
القرى البدوية في النقب غير مرتبطة بشبكة الكهرباء. شاهدوا فيلم ياسين، يسكن قرية تل عراد ومتطوع في مشروع “معترف بهم”، والذي يشرح كيف ينتج السكان الكهرباء بأنفسهم، كما يعرض كيف تختفي القرية في الظلام، بسبب قلة الكهرباء.
شاهدوا الفيلم وشاركوه عبر الفيسبوك
تريدون الإنضمام لمشروع “معترف بهم”، للحصول على آلة تصوير وتوثيق قريتكم؟ تواصلوا مع ميخال 0545851700
الحكومة تصادق على الخطة الخماسية للتطوير الاجتماعي-الاقتصادي للمجتمع البدوي
يوم الاحد الاخير صوتت حكومة اسرائيل بالموافقة على الخطة الخماسية والتي بموجبها سيتم تخصيص 3 مليارد شيكل لتطوير المجتمع البدوي. وبالرغم من وجود بعض البنود الايجابية في الخطة, فانها تتخلل مشكلتين أساسيتين. الأولى, أنها تتجاهل سكان القرى الغير معترف بها في النقب, والذين يشكلون ثلث المجتمع, وكل الميزانيات ستستثمر في القرى المعترف بها والبلدات. ثانيا, الربط بين الاستثمار في مجالات اقتصادية واجتماعية وبين زيادة التطبيق فيما يخص البناء “الغير قانوني”, والتي من الأصل تتمتع بموارد عديدة. الاستثمار في التطبيق من أجل الضغط على سكان القرى للانتقال الى البلدات وربط الميزانيات بذلك, سوف تعمق من أزمة الثقة المستمرة بين المجتمع البدوي وبين الدولة. بدلا من الوصول لحلول مرضية عادلة وبالاشتراك مع البدو, تستمر الحكومة بفرض سياسة التركيز وربط كل ميزانية من الواجب أن تستثمر في المجتمع, بزيادة اجراءات التطبيق.
اقامة معرض صور من مشروع يصورن في لندن, صور من المشروع نشرت في “هآرتس” و “سيحا مكوميت”
مشروع يصورن – مصورات من أجل حقوق الانسان هو مشروع يقوم عليه المنتدى في عدد من القرى الغير معترف بها. خلال المشروع تنشط مجموعات نسائية حيث يصورن واقعهن وانتهاكات حقوق الانسان في قراهن, كما يتعلمن سوية عن حقوق الانسان والتصوير.
خلال الهدم في أم الحيران في ال18 من يناير, واحدة من سكان القرية, عضو في المشروع, أخذت آلة التصوير وصعدت على سطح البيت لكي تصور الأحداث. الصور التي قامت بتصويرها نشرت مع نص قصير كتبته في موقع “سيحا مكوميت”. للمقالة: في الصور: هكذا هو الوضع عندما يهدمون قريتك (22.01.2017).
في موقع “هآرتس” نشر خبر عن الالبوم الجديد لمشروع يصورن, حيث يعرض المشروع نفسه الى جانب صور عديدة قامت بتصويرها العضوات في المشروع. للخبر: صور في الصحراء: هكذا تبدو حياة النساء البدويات في النقب (06.02.2017).
في الاسبوع الماضي عرض معرض صور من مشروع يصورن في Lush Summit في لندن. المعرض ركز على قضية النقص في الخدمات والبنى التحتية في القرى الغير معترف بها, حيث تخلل العشرات من الصور التي تم تصويرها من قبل العضوات في المشروع من قرى النقب المختلفة.
أضغط هنا لصور من الحدث
الشاباك “يختطف” نشطاء من النقب وسط الشارع, وذلك لمنعهم من المشاركة في جنازة يعقوب أبو القيعان
صباح الاربعاء 24 يناير, قامت ثلاث سيارات خاصة باعتراض سيارة فيها ثلاثة ناشطين معروفين من النقب, وذلك بالقرب من جامعة بن غوريون. الناشطين تم احتجازهم وأخذهم الى ساحة خالية في أطراف المدينة, بعد ذلك تم نقلهم الى مقر المخابرات في مفترق شوكت. الثلاثة تم التحقيق معهم في مواضيع مختلفة, اي منها لم يكن يستدعي الاعتقال من وسط الشارع. خلال الاحتجاز أقيمت جنازة يعقوب أبو القيعان, مواطن من أم الحيران قتل خلال عملية هدم في 18 يناير. وهذا هو التفسير الوحيد لأحتجاز الشبان وهو منعهم من المشاركة في الجنازة.
هذا الاحتجاز هو اضافة لقائمة طويلة من الاعتقالات والتحقيقات قامت بها المخابرات ضد نشطاء حقوق انسان وناشطين وناشطات سياسيين في النقب. حقيقة ان الشاباك تابع النشطاء وقام باعتراض سيارتهم وسط الشارع, الى جانب حقيقة أنه خلال ساعات لم يكن من المعلوم الى أي محطة تم أخذ الشبان, هو تدهور اضافي وخطير في التعامل مع النشطاء في النقب. مع انتهاء الجنازة تم اطلاق سراح الناشطين, الامر الذي يثبت أنه لم يكن هناك أي سبب حقيقي للاعتقال.
يوتيوب
تويتر
فيسبوك